تقاليدي مختلفة ... وتجاويفي مختلفة ..
..
...
....
لا أتشابه دوما مع التفاف عقارب الساعات ..
حلليني .. ودققي فيما ارسمهُ ..
لعلكِ تتمتعين بروعة ما اكتب ..
كـأنا اعشق .. اقلام الكاتبات ..
....
...
..
.
هم.. نحن :. مشتاقون للخمر النسائي
في جوف الكاسات ..
مترنحون .. وحائرون في بعض الوقت ..
مستسلمون في كامل الأوقات ..
لا نخجل من تبرع العمر ..
وشحد الأبدية للذات ..
متفاؤلون دوما .. نعشق الفرح نكره الويلات ..
يا أنثاي الحلوة
يا عذبة السيدات ..
تمتعي بي جيداً ..
واستمعيني ,, لعلكِ كنتِ ملكة فيما أكتب من قصص الملكات ..
او حِرَفيةً رائعة .. تقطن بلاد العبادات ..
خذيني ,, كقطعة حرير ,, وآآهٍ كم تعشق الحرير السيدات ..
خذيني بندقيةً قديمةً .. لعلك فتاة ثورية .. من زمن الثورة الرائع
زمن الأنتصارات والنكبات ,,
فأنا صدري مقسوم لنصفين :. نكبةٌ ونكسةٌ .. وبلادٌ تشتاق
دوما للصيحات ..
يا أنثاي المخملية الساقطة فوق أحرفي
عليك التمعن قليلا فيما اكتب ..
والقراءة حرفاً حرفاً وتركيب الصور ..
لعلكِ انتشلتِ روحي من ويلةٍ حسبتها ...
أبشع الويلات ..
دعيني اصارحكِ بشيء هوَ أنني لستُ مزاجياً
ولكن عندما اقرر أن اكتب ,, لآ أعلم ماذا
أعلم
فقلمي يستفيق وينام .
لكن .. كم يلزمني .. للبقاء هنا
ولكن عندما اقرر أن اكتب ,, لآ أعلم ماذا
أعلم
فقلمي يستفيق وينام .
لكن .. كم يلزمني .. للبقاء هنا