أطواري غريبة ، التمرد من طبيعتي
فإذا لم أجد ما أتمرد عليه تمردت
على نفسي ، فلا أكاد أحطم كل القيود ...
حتى يساورني الحنين للعودة لذلك القلب ...
ولازال صوته الغجري يدوي في أعماقي
أترون .. في لحظات تجرعت آلالام اعوام .
لازالت ملامحي مشرئبة ونظري يتطلع
للواقع ولازال في تفكيري تائه وسط الأمواج
لا أحب النور ولا أحب الأنوار.. كانت تزعجني ..
تيقظ فيني الذكريات التي تعيش في الظلام ..
فتراني أتخبط بالجدران وقعا على الألم .
وها هو القدر قد أفاق من سباته
العميق ليلعب فيني دور الهروب .
ولكن إلى أين الهروب من وقع نفسي ؟
فإذا لم أجد ما أتمرد عليه تمردت
على نفسي ، فلا أكاد أحطم كل القيود ...
حتى يساورني الحنين للعودة لذلك القلب ...
ولازال صوته الغجري يدوي في أعماقي
أترون .. في لحظات تجرعت آلالام اعوام .
لازالت ملامحي مشرئبة ونظري يتطلع
للواقع ولازال في تفكيري تائه وسط الأمواج
لا أحب النور ولا أحب الأنوار.. كانت تزعجني ..
تيقظ فيني الذكريات التي تعيش في الظلام ..
فتراني أتخبط بالجدران وقعا على الألم .
وها هو القدر قد أفاق من سباته
العميق ليلعب فيني دور الهروب .
ولكن إلى أين الهروب من وقع نفسي ؟