وحكاياتي
عَصَفت بردا ً في حر تموز
وأحترقت لها غيوم كانون الثلجية
أنا ومع أسفي المستمر أستمر أعيش ..
،هكذا اخلاصي أقنعني بأن لا اموت
حكاياتي المسلية التي تُحكى لصغار الألم
حكاياتي و لعنة الحظ لن تتركني أموت
أنا الأنسان وربي خلقني ضعيف
تجردت الضعف و أعتنقت مذهب العصيان
ليس عصيان لربي .. لكن عصيان لوساوس الألم
لكن أبقى في النهاية ضعيف
حكاياتي كانت في الصمت وسأبقيها خالده هناك .. !!
::
سلطية مبدعة في طرحك
وشكرا لك ِ ولقلمك
ولا أجمل من النسيان عادة .. لكن حرمت اللعنة على ذكرتي تلك العادة !!