احياناً : افكر بالاشياء التي تحزنني وقت وحدتي ..
كا وداع صديق كا وفاة شخص عزيز كا فقدان احبائي ..
لا افكر بها لغرض اخر غير الأستعداد لها ..
لانه لا يوجد شيء يدوم للأبد غير الله سبحانه وتعالى ..
وهذه حقيقة لا يمكن انكارها ابداً .. لهذا احاول ان اخفف على نفسي العبء بالأستعداد له .. الحمد لله على كل حال ..
اجواء باريسيه ... الآجواء ممطره باردهمزعجه .. في زحمة الشوارع .. اخذت جريدتي .. ذهبت لكي احتسي قهوتي المعتاده ... فـ طلبتها من النادل .. النادل متعجب.. لآن هذه المره طلبت فنجانان من القهوه.. سئلني النادل لماذا طلبك هذه المره مختلف .. فـ قلت له ربما يآتي .. من هوا لا اعلم .. كل الذي اعلمه انني محتاجه لـ شخص يشاركني قهوتي .. .. طال انتظاري ... بردت قهوتي ... مللت جريدتي ... .. اتى النادل وهوا يهمس لي ... سيدتي الآجواء بارده وممطره..! لماذا لا تعودين لـ منزلك ؟ ابتسمة له ... وانا اقول في داخلي لماذا اعود ...؟ عندما استيقظت في الصباح الباكر .. فهمت لماذا النادل طلب مني العوده للمنزل... لآنني الآن مستلقيه على فراشي ... متعبه لحد الكسل ... ... بقلمي
اللّهم اهدِنا فيمَن هَديْت
و عافِنا فيمَن عافيْت
و تَوَلَّنا فيمَن تَوَلَّيْت
و بارك لَنا فيما أَعْطَيْت
و قِنا واصْرِف عَنَّا شَرَّ ما قَضَيت
سُبحانَك تَقضي ولا يُقضى عَليك
انَّهُ لا يَذِّلُّ مَن والَيت وَلا يَعِزُّ من عادَيت تَبارَكْتَ رَبَّنا وَتَعالَيْت
فَلَكَ الحَمدُ يا الله عَلى ما قَضَيْت
وَلَكَ الشُّكرُ عَلى ما أَنْعَمتَ بِهِ عَلَينا وَأَوْلَيت
نَستَغفِرُكَ يا رَبَّنا مِن جمَيعِ الذُّنوبِ والخَطايا ونَتوبُ اليك
وَنُؤمِنُ بِكَ ونَتَوَكَّلُ عَليك
و نُثني عَليكَ الخَيرَ كُلَّه
اللّهم يا واصِل المُنقَطِعين أَوصِلنا اليك
اللّهم هَب لنا مِنك عملا صالحاً يُقربُنا اليك
اللّهم استُرنا فوق الأرضِ وتحت الأرضِ و يوم العرضِ عليك
أحسِن وُقوفَنا بين يديك
لا تُخزِنا يوم العرضِ عليك
اللّهم أَحسِن عاقِبتَنا في الأُمورِكُلها
و أجِرْنا من خِزيِ الدنيا وعذابِ الآخرة
لا اله الا الله عدد ما كان ,وعدد ما يكون , وعدد الحركات والسكون لا اله الا الله عدد ما كان ,وعدد ما يكون , وعدد الحركات والسكون لا اله الا الله عدد ما كان ,وعدد ما يكون , وعدد الحركات والسكون