أعطيني الاذن....
والعذر يا سيدتي....
لأذوب والحروف في صمت عيناك ِ
أريد ان الغي اللغة
وأنثر ابجديتي بين يداك ِ
أستميحك الموت ....!
لأبرهن اني كالشعر اخلق من جديد
بهمسة من شفتاك ِ......!
مادلين...!
انا رجل ٌ أستقيل من استدارة المطر
ألغي من تاريخي كلمة شعر ونثر
ياأنتـــــــــــــــ ِ
يا درب القتيل ...
وحين رأيت عيناكِ
ثتناثرت اجزائي ....
وما عدت أعلم الدرب ..ولا من اليوم سبيل
انا في حظرتك دائما ً بتلعثم ٍ وصمت
فـــ وحي الحرف مني أختبىء...
وتركني للمستحيل ...!
كوني أولا تكوني
وانت مسافرةٌ كالخنجر الشرقي في ذاكرتي
لا انا هنا ولا اجدني هناك
يأ أنثى تخترقني بغير وثيقة
وتدخل بلا سلام
[/SIZE]
[SIZE=3]
وبك ِ من الحلم جنون الحمام
لا تلمني
أن تلعثمت في قولي
وانا ليس لدي الخيار
وأعلم ان بدايتي ونهايتي منك
والقرار
وان...سترفضين.....!
سأبتسم...وأحمل شتات وحيي وتلعثم كلمي
ولن أكترث لمن حولي وما بهم من نظرات
فتلك تسخر مني
وتلك تفرح لتباطأ خطوتي
ستلاحقني بجنون تلك اللحظات وسأهيم بها ...!
وانت سائر وفنجان قهوة بيدك
أبتسامتك....!
وجهك المحمر
أرقبك لأيام اكتشفت انها اعوام
وانت لم تعلم بحالي
مادلين يا صغيرتي
ويا حبيبتي ...بكل ما بك ِ ......!
مع سبق الاصرار والترصد....!
أحبك.....
فــــ كوني كما تريدين يا سيدتي
فحتى لوكنت ٍ موتا ً
ســــ أكون فخورا ً لموتي
ســــ أكون فخورا ً لشهادتي
لأنتحاري