ك يومٍ لا حدودَ له،
يعبر ُ الشعورُ و يسري في ثنايا جسدي،
و تهطلُ الذكرى على جرحي الذي أمسى حطبا،
و يعوي صريرُ الريح ِ المكانُ, و يهوي بلا إنتهاء ...
الى الوردةٍ الأولى
إلى اللٌجةِ الأولى
إلى القٍبلة الأولى
يسري.. يعوي .. و يهوي ... إلى قلبي!
يعبر ُ الشعورُ و يسري في ثنايا جسدي،
و تهطلُ الذكرى على جرحي الذي أمسى حطبا،
و يعوي صريرُ الريح ِ المكانُ, و يهوي بلا إنتهاء ...
الى الوردةٍ الأولى
إلى اللٌجةِ الأولى
إلى القٍبلة الأولى
يسري.. يعوي .. و يهوي ... إلى قلبي!