وَ أظَلُ وحدِيّ أخنقُ " الأشوّاقْ "
فِي صَدرِي فَ يُنقِذُهَا الحَنينْ ،
وَ بقيتُ وحدِيّ !
أجمَعُ ( الذكرَىَ ) خيوطاً واهيّه ،
وَ رأيتُ أيَامي تضيعْ "
وَ لَستُ أعرِفُ ماهيَهْ !
وَ تَرَكتُ يَا دُنيّايَ جَرحَاً لنْ تُدَاويهِ السنينْ ،
* فـَطويتُ فِي الأعمَاقِ قَلبَاً كَانّ يَنبُضُ .. بِ الحَنينْ ..!
فِي صَدرِي فَ يُنقِذُهَا الحَنينْ ،
وَ بقيتُ وحدِيّ !
أجمَعُ ( الذكرَىَ ) خيوطاً واهيّه ،
وَ رأيتُ أيَامي تضيعْ "
وَ لَستُ أعرِفُ ماهيَهْ !
وَ تَرَكتُ يَا دُنيّايَ جَرحَاً لنْ تُدَاويهِ السنينْ ،
* فـَطويتُ فِي الأعمَاقِ قَلبَاً كَانّ يَنبُضُ .. بِ الحَنينْ ..!