لَيْسَ تِ الْشَّجَاعَةُ أَنْ تَتَبَاهَىَ بِحُبِّكَ
وَتُفْضَحُ حَبِيْبِكَ أَمَامَ أَصِدِقَائِكَ...بَلْ
احْفَظْ سُمْعَةً حَبِيْبِكَ وَضَعَهُ فِيْ
قَفَصٍ قَلْبِكَ وَأَكْتُبُ عَلَيْهِ ....
مَمْنُوْعٌ أَلإِقْترَابِ حَتَّىَ بِالْكَلَامِ,........