توهجت في سماءمنتدانا..
شخصية طيبة وفريدة من نوعها ..
حين هممتُ بكتابة تهنئة له ..
وجدتُ أن الكلمات تتراجع..
والتعابير تتوارى ..
وأصبحتُ في حيرةٍ من أمري .. ماذا أفعل وماذا أقول ..
وهي أكبر من كلّ الكلمات..
وأعمق من التعبير ..... !
لم أتعجب من حالتي .. ولن أفعل .. فهو خير ..
ومن منّا يستطيع أن يُكافيء الخير إلاّ بخير ..
ومن منّا يملك القدرة على مجاراة العطاء الوفير .. !
ألف مبارك لك ألفيتك السابعة ...
وألف مبارك لنا وجودك بيننا..
بذور خير زرعتها وحصدت ثمارها من قطوف الإحترام والود الأخوي
في قلوب إخوتك وأخواتك......
ألفية مُباركة .. G-A-I-T-H
وعطاء ليس له نهاية بإذن الله ..
هكذا تعلّمنا منك .. وهكذا أنت قدوة لنا في الصفاء والروح ..
الطيبة والكرم الحاتمي الأصيل .. !
والف الف مبروووك...