القصه الاولى
حدثت لسيده بريطانيه عام 1976 في مقاطعة ويستون في بريطانيا
حينما وضعت ابنتها الصغرى في فراشها تناهى الى سمعها صوت
صرخة من الغرفة الاماميه حيث كانت ابنتها الكبرى نائمه
وحينما حاولت الاندفاع الى داخل الغرفه للتحقق مما يجري فوجئت بما ابلغته
للمحققين فيما بعد بالجو الثقيل كما لو ان عاصفة كانت على وشك ان تهب
وواجهت بفزع شديد تجسد رجل امامها بشكل تدريجي
كان زائرها طويلا وقبيحا ويرتدي بزه ضيقه شبه فضيه بقبه عاليه
وبدات شفتا الرجل بالتحرك دون صوت وكان يصل الصوت الى المراه المضطربه عن طريق التخاطر
وقد اخبرها حكاية غامضه عن تعدين التيتانيوم في قاع البحر وعن
وصول الانسان الى الفضاء بطريقه خاطئه
وفجاه اختفى ذلك المخلوق وبعبارة اخرى استخدمتها السيده انها
لم يختفي ولكنه لم يعد موجودا اصلا
القصة الثانيه
في عام 1961 وفي مثلث برمودا بالقرب من جزر الباهاماز وجدت سفينة بضائع احد السفن المبلغ عن اختفائها
ورصد جائزه ماليه كبيره لمن يجدها وحينما راى القبطان والبحاره السفينه التي اختفت منذ سنتين ونزل اليها القبطان
وبعض البحاره ليفاجاءو بان السفينه على مايرام لم تكن مثقوبه
او بها فوضى او متسخه على العكس من ذلك كانت سليمه ونظيفه وكل شيء
في مكانه ووجدوا بها عصفور كناري في قفص وكان جائع جدا
امر القبطان بعض البحاره بقيادة الصيد الثمين وانطلقوا جنبا الى جنب
ثم غيرت السفينه الغامضه اتجاهها قليلا حتى ابتعدت عن السفينه الاخرى واختفت عن الانظار
اخذ القبطان ومن معه من البحاره بالبحث عن السفينه حتى وجدوها ولكن بدون البحاره
دب الرعب والهلع في صفوف البحاره على السفينه الاخرى واخذ القبطان
بتهدئتهم وحاول جاهدا اقناع البعض منهم بالصعود الى السفينه
وقيادتها ووعدهم بمكافات ضخمه ومغريه حتى اقتنع البعض منهم بذلك
انطلقت السفينتان مرة اخرى واخذ القبطان يطمئن على بحارته
وكان الوضع على مايرام وفجاه انطلقت السفينة الغامضه باقصى سرعه وظن
القبطان بانه سيجد السفينه والبحاره في المرفا ولكن بعد وصوله لم يجد السفينه
ولا البحاره وسال كل من بالمرفا ولكن دون جدوى لااحد يعلم اين ذهبت السفينه اختفت السفينه بالبحاره
حدثت لسيده بريطانيه عام 1976 في مقاطعة ويستون في بريطانيا
حينما وضعت ابنتها الصغرى في فراشها تناهى الى سمعها صوت
صرخة من الغرفة الاماميه حيث كانت ابنتها الكبرى نائمه
وحينما حاولت الاندفاع الى داخل الغرفه للتحقق مما يجري فوجئت بما ابلغته
للمحققين فيما بعد بالجو الثقيل كما لو ان عاصفة كانت على وشك ان تهب
وواجهت بفزع شديد تجسد رجل امامها بشكل تدريجي
كان زائرها طويلا وقبيحا ويرتدي بزه ضيقه شبه فضيه بقبه عاليه
وبدات شفتا الرجل بالتحرك دون صوت وكان يصل الصوت الى المراه المضطربه عن طريق التخاطر
وقد اخبرها حكاية غامضه عن تعدين التيتانيوم في قاع البحر وعن
وصول الانسان الى الفضاء بطريقه خاطئه
وفجاه اختفى ذلك المخلوق وبعبارة اخرى استخدمتها السيده انها
لم يختفي ولكنه لم يعد موجودا اصلا
القصة الثانيه
في عام 1961 وفي مثلث برمودا بالقرب من جزر الباهاماز وجدت سفينة بضائع احد السفن المبلغ عن اختفائها
ورصد جائزه ماليه كبيره لمن يجدها وحينما راى القبطان والبحاره السفينه التي اختفت منذ سنتين ونزل اليها القبطان
وبعض البحاره ليفاجاءو بان السفينه على مايرام لم تكن مثقوبه
او بها فوضى او متسخه على العكس من ذلك كانت سليمه ونظيفه وكل شيء
في مكانه ووجدوا بها عصفور كناري في قفص وكان جائع جدا
امر القبطان بعض البحاره بقيادة الصيد الثمين وانطلقوا جنبا الى جنب
ثم غيرت السفينه الغامضه اتجاهها قليلا حتى ابتعدت عن السفينه الاخرى واختفت عن الانظار
اخذ القبطان ومن معه من البحاره بالبحث عن السفينه حتى وجدوها ولكن بدون البحاره
دب الرعب والهلع في صفوف البحاره على السفينه الاخرى واخذ القبطان
بتهدئتهم وحاول جاهدا اقناع البعض منهم بالصعود الى السفينه
وقيادتها ووعدهم بمكافات ضخمه ومغريه حتى اقتنع البعض منهم بذلك
انطلقت السفينتان مرة اخرى واخذ القبطان يطمئن على بحارته
وكان الوضع على مايرام وفجاه انطلقت السفينة الغامضه باقصى سرعه وظن
القبطان بانه سيجد السفينه والبحاره في المرفا ولكن بعد وصوله لم يجد السفينه
ولا البحاره وسال كل من بالمرفا ولكن دون جدوى لااحد يعلم اين ذهبت السفينه اختفت السفينه بالبحاره