وَهَا انَا قَد عُدْت ..
مَا اصْعَبُها امِي عِنْد النَّقَّاش
اعْجَز مَعَهَا
وَتَنْعَتَنَي دَائِمَا بِأَن اسْلُوبِي لَا يُعْجِبُهَا
فنَقِاشُنا كَان عَادَي جِدّا
وَفِي كُل مَرَّه تُنْهِي بَقِيَّه الْحَدِيْث بِعَصَبِيّه مُفْرِطُه
وَرَغْم سِكّوُتِي وَصَمْتِي امَامَهَا لأحتَرَامِي لَهَا
الَا انَهَا تَعْتَبِرُهَا بُرُوْدَه ~
عَجَزَت مَعَك امّاه
رَبّاه لَا ادْرِي هَل انَا الْمُخْطِئَه ام ان تَفْكِيْرِهِا يَحْتَاج لَعَقْل اكْبَر مِنِّي
فِي كِلَا الْحَالَات انَا الْمُذْنِبُه
اعْتَذَر امِي <<<< اخَطَاء غُرُوْر