قلبي لك يا من ملكت كل القلوب ... وعهدي لك أني سأبقى رفيق الدروب .... فكن صبورا .. فقلبي لا يقوى الحروب .. وكن بي حنونا فحبي لك .. شمس تأبى الغروب . بعد ما ذاب السكوت , صاح فيني ألف صوت ..
أروع ما قد يكون في العمر ( حب ) ولكن الأروع ! أن يزهو بالوفاء .. وأروع ما في القلب ( نبضات ) ولكن الأروع أن ينبض بالدعاء , فيا رب في هذا الوقت أسعده وبما يرضيك أشغله .. وبأعلى جناتك أسكنه .. وبما فيها من نعيم متعه .. ( أمين يا رب العالمين )
فكرت بأن أهديك عمري واكتشفت بأنه ملكك .. فأردت أن أهديك قلبي فوجدته بيتك ! أما عيناي فأعذرني !!! فهي الطريق إلى أملي .. وهو ( رويتك ) لكني سأهديك ما يعجز عنه أغلب البشر ؟ !!!! ” الوفـاء ”