هناآك..عند شاطئ الحب
أمواج تتهادى برقّة
تحتضن بعضها البعض
رماآل الشاطئ تكتب
اسم من أحببته...
أحببته في حلمي ويقظتي
.
.
.
.
يقترب حاملاً وردة
.
.
.
يقترب حاملاً وردة
يهفو عبيرها
اشتقت إليكـ,,
,,اعتدت أن أراك
تنثر الورود
على رماآل الشاطئ
ليعزفـ منهاآ النسيم
لحنَ حبٍ وحنينٍ واشتياآق
تلتف حوله الطيور~
تغرد أنشودة الصباح
ويجمعنا اللقاء
هناآك
.
.
.
تحت خيوط الشمس
.
.
.
تحت خيوط الشمس
احساس مجنون يملأني
..لماذا دائماً
أراك حلماً؟؟
أما آن أن تكون حقيقة؟
حتى أسدل الليل ستائره
وسطعت نجوم السماء
كي تشهد اللقاآء
لأستيقظ من هذا الحلم
//
والذي لطالما
غفوت وصحيت عليه
ومتى يصبح حلمي حقيقة
بعيداً عن الأوهاآم
وأسدل الليل ستائره