رسالة خاصة......!!
ترى من سيكون ؟!
من : .....ذئب بشري.....
أختي الغالية .....
لا أعلم ماذا أقول ..
كل ما أود ألا تسيئي الظن بي ..
فأنا لست مثل بقية الشباب ..
أعجبني أسلوبك في الكتابة .. وأريد مناقشتك..والاستفادة من خبرتك ..
ولدي حديث خاص .. لا يفهمه غيرك ..
فهل تشرفيني ،،
بقبول إضافتي على الإيميل ؟!
وهذا إيميلي..
hotmail.com@ ذئب بشري
محادثة عبر الماسنجر ..
خلف شاشة ذلك الذئب
يتطلع إلى حروف شاشته وعلى شفته السوداء ابتسامة دهاء
وخبث وتسلية والأهم .. سخرية ..!
يحمل سيجارته بين أصابعه .. يضعها بين شفتيه
ينفث السم .. كما ينفث الكذب ..
يستنشق الخيانة لينفث التلاعب بالمشاعر ..!
يستنشق مشاعر البراءة من البعض لينفثها ويحولها إلى كذبات
وفي غرفتها ..
تغمض عينيها ..!
وتبتسم لذكريات هذا الحب الوليد .. وتعلو وجنتيها حرارة الشوق ..!
تنتظر متى تطلع الشمس ..! لتلتقيه مع شروق الشمس وغروبها ..!
مكالمات تتلوها مكالمات ..!
حتى تتعلم تلـك البريئة لغة الجسد حتى تستحيل إلى دمية بين ذراعيه ويصبح هو أستاذها في العشق والغرام ..! يجعلها تتوسد الوقاحة وتلتحف العري ..!
وتنفث سيجارة الجرأة والتلاعب بين شفتيها الورديه ..!
حتى تختفي وردة الخجل من بين وجنتيها ..!
لتتحول من وردة .. إلى أفعى ..!
أفعى تلعب ..!
أفعى تكلم ..!
أفعى متلاعبة تسير خلف نزواتها ومصالحها ..!
لتصبح هي سيجارة بين شفتي أي عابث ..!
.
.
بعد أيام .. أو حتى شهور ..!!
يبدأ البرود يسري في أوصال هذه العلاقة .. وبالطبع من جانبه هو ..!
يبدأ بالتجاهل ..!
يبدأ بالتهرب ..!
يبدأ بالجرح ..!
ينكشف المستور ليصبح ذلك الوسيم ذو الـ 25 سنة ..!
قبيح في الـ 35 .!
يصبح هذا المغرم الولهان .. مجرد ذئب تحركه غرائزه ..!
تصلها الحقائق متوالية .. ولا تسألوا كيف ...!
لأن الله يمهل لكن .. ( لايهمل ).
.
يتهرب منها ..! يبتعد ..! يرحل
وبالطبع سوف يفعل ذلك .. فهناك ضحية جديدة قبلت إضافته في هذه الليلة ..:
ترى من سيكون ؟!
من : .....ذئب بشري.....
أختي الغالية .....
لا أعلم ماذا أقول ..
كل ما أود ألا تسيئي الظن بي ..
فأنا لست مثل بقية الشباب ..
أعجبني أسلوبك في الكتابة .. وأريد مناقشتك..والاستفادة من خبرتك ..
ولدي حديث خاص .. لا يفهمه غيرك ..
فهل تشرفيني ،،
بقبول إضافتي على الإيميل ؟!
وهذا إيميلي..
hotmail.com@ ذئب بشري
محادثة عبر الماسنجر ..
خلف شاشة ذلك الذئب
يتطلع إلى حروف شاشته وعلى شفته السوداء ابتسامة دهاء
وخبث وتسلية والأهم .. سخرية ..!
يحمل سيجارته بين أصابعه .. يضعها بين شفتيه
ينفث السم .. كما ينفث الكذب ..
يستنشق الخيانة لينفث التلاعب بالمشاعر ..!
يستنشق مشاعر البراءة من البعض لينفثها ويحولها إلى كذبات
وفي غرفتها ..
تغمض عينيها ..!
وتبتسم لذكريات هذا الحب الوليد .. وتعلو وجنتيها حرارة الشوق ..!
تنتظر متى تطلع الشمس ..! لتلتقيه مع شروق الشمس وغروبها ..!
مكالمات تتلوها مكالمات ..!
حتى تتعلم تلـك البريئة لغة الجسد حتى تستحيل إلى دمية بين ذراعيه ويصبح هو أستاذها في العشق والغرام ..! يجعلها تتوسد الوقاحة وتلتحف العري ..!
وتنفث سيجارة الجرأة والتلاعب بين شفتيها الورديه ..!
حتى تختفي وردة الخجل من بين وجنتيها ..!
لتتحول من وردة .. إلى أفعى ..!
أفعى تلعب ..!
أفعى تكلم ..!
أفعى متلاعبة تسير خلف نزواتها ومصالحها ..!
لتصبح هي سيجارة بين شفتي أي عابث ..!
.
.
بعد أيام .. أو حتى شهور ..!!
يبدأ البرود يسري في أوصال هذه العلاقة .. وبالطبع من جانبه هو ..!
يبدأ بالتجاهل ..!
يبدأ بالتهرب ..!
يبدأ بالجرح ..!
ينكشف المستور ليصبح ذلك الوسيم ذو الـ 25 سنة ..!
قبيح في الـ 35 .!
يصبح هذا المغرم الولهان .. مجرد ذئب تحركه غرائزه ..!
تصلها الحقائق متوالية .. ولا تسألوا كيف ...!
لأن الله يمهل لكن .. ( لايهمل ).
.
يتهرب منها ..! يبتعد ..! يرحل
وبالطبع سوف يفعل ذلك .. فهناك ضحية جديدة قبلت إضافته في هذه الليلة ..: