وهااااي كماااااااان خاطرة من كتابتي
متى جئت وأين وكيف ؟؟
جاءني الليل يأتيني بصوت دافئ وشفاف ينتابه الحنان
تسألت ماهذا الصوت الذي يأتيني به الليل فأجابني إنه
صوت من تحبين صوت تمنيتي لو تسمعيه كل لحظة
وكل ليلة فقد فكرت قليلا ماذا به هالصوت يحتوي
على نبرتين الحب والحزن فكيف يجتمعان هاتان النبرتين
فقدد أجابني الليل إنه صوت حب الحبيب وحزنه من كثر اشتياقه
الذي ينبع كنبع النهر فتنحيت قليلا وما أن عيوني تذرف الدموع
التي لازلت إلى الآن تسقط من كثر الإشتياق ولهيب الشوق الذي
يلتهم القلب شوقا للحبيب ..وآآآآه كم تمنيت اليوم الذي سأجتمع
به في مكان واحد وكم تمنيت لو كفي يلامس كفيه ويدي بيده ولو
للحظات قليلة أحس بها أمل وحب الحياة والوانها المشرقة ، إنه
حبيبي حبيبي الذي يأتيني كل ليلة كل لحظة حبيبي الذي رسم البسمة
على شفاتي فقد أحببت الحياة من أجله فقد سبقت روحه أنفاسي
كم تمنيت لو هو معي الآن لما بقيت لحظة بدونه وسيبقى إلى الآن
هو أغلى من روحي التي أمتلكها فهو لحن حياتي شمعة أملي
فأنا لا أسوى شئ بدونه ولا أعيش الحياة لحظة بدونه فبعده عن روحي
تعني يوم وفاتي .
ملاكي وحبي : أأمل فيك يوماً لحياة المستقبل بالحب والعشق
فأنت من علمني العشق والسهر أنت من جعلني أتلذذ بطعم الحياة
فأريد منك وعد بأن لا تتخلى عني بيوم وتتركني بنص الدرب أكمل
دربي وحيدة فأنت روح سكنتها أنا لأعيش بدولة لم يعيشها سواي
فأنت الحب الوحيد الذي شهد التاريخ له بحياتي فأحبك أكثر من روحي
ولا هناك ثمن ومقدرة لحبك أنت
مع تحيات عاشقة تعشق روح هوتها وتمنت لو تفقد روحها
لأجل أن تعيش بداخل روح تكون لي دولة لا يسعها سوى
الحب وانا