مع كلِ وداعٍ ستتعلم
فن التلويح من غير دموع
ورسم إبتسامة واااااسعة اكبر من قرص الشمس
لتوضح لهم انكَ متقبِل لفكرة الـ/رحيل
وان لا يقلقوا /او يخافوا عليكـ
فأنت (كبير) كفاية وتعرف كيف تتدبر امركَ وحدك !
مع كل وداعٍ ستتعلم
ان الإصرار على التمسك بما مضى
/يُحسب من أرصدة عُمرنا
لحظة بـ لحظة
يوماً بـ يوم
وأن باقاتِ العمر الزهرية ستذبل
ولن تنتظرنا
حتى ندرِكـَ اننا فقدناهم للأبد ! !
!ِ¸.ِ~ِ=ِ¨ِ•ًِ-ًِ°َِ-ِْ°َِ-ًِ•ًِ¨ِ=ِ~ِ.ِ¸!
مع كل وداعٍ ستتعلم
ان تحزم حقائِبكَ انت ايضاً
فبِرحيلهم عن أرصفةٍ سكنوها
عليكَ ان ايضاً ان ترحل وراءهم
ولكن في الإتجاه المعاكِس ! !
!ِ¸.ِ~ِ=ِ¨ِ•ًِ-ًِ°َِ-ِْ°َِ-ًِ•ًِ¨ِ=ِ~ِ.ِ¸!
مع كل وداعٍ ستتعلم
ان لا تصر على إقفال غرفٍ سكنوها
واشياءَ إقتنوها
بل تعرضُها على الملأ/
وتدع المجال للجميع ان يرتعوا بِها
حتى تُمسح آثارُ أقدامِهِم عن المكان كُلِه
فيضيعوا مع زحمة الضوضاء التي أحدثتَها !!
مع كل وداعٍ ستتعلَم
ان لا تحتفظ بحديث (حبٍ) لنفسِكـ
ولا / تقصر في مدِ يد العون لهم ابداً
لانه
سيأتي يومٌ ويرحلون
وتصرخ في هذه البقاع ولا تعود تسمع لهم صوتاً
لأنهم ببساطة (رحلوا)
مع كل وداعٍ ستتعلم
انه لا يوجد شئ اسمه (لي انا)
فالأرواح لا تُمتلَكـ
وحريات الإختيار تتسع في المدارك حد السماء
ستعرف /سترى/وستسمع باعلى الأصوات
أناساً سيقولون لكـَ بملئ فاهِهِم
(آسف ولكن الحياة بيننا مستحيلة)
اني راحل/ه
فن التلويح من غير دموع
ورسم إبتسامة واااااسعة اكبر من قرص الشمس
لتوضح لهم انكَ متقبِل لفكرة الـ/رحيل
وان لا يقلقوا /او يخافوا عليكـ
فأنت (كبير) كفاية وتعرف كيف تتدبر امركَ وحدك !
مع كل وداعٍ ستتعلم
ان الإصرار على التمسك بما مضى
/يُحسب من أرصدة عُمرنا
لحظة بـ لحظة
يوماً بـ يوم
وأن باقاتِ العمر الزهرية ستذبل
ولن تنتظرنا
حتى ندرِكـَ اننا فقدناهم للأبد ! !
!ِ¸.ِ~ِ=ِ¨ِ•ًِ-ًِ°َِ-ِْ°َِ-ًِ•ًِ¨ِ=ِ~ِ.ِ¸!
مع كل وداعٍ ستتعلم
ان تحزم حقائِبكَ انت ايضاً
فبِرحيلهم عن أرصفةٍ سكنوها
عليكَ ان ايضاً ان ترحل وراءهم
ولكن في الإتجاه المعاكِس ! !
!ِ¸.ِ~ِ=ِ¨ِ•ًِ-ًِ°َِ-ِْ°َِ-ًِ•ًِ¨ِ=ِ~ِ.ِ¸!
مع كل وداعٍ ستتعلم
ان لا تصر على إقفال غرفٍ سكنوها
واشياءَ إقتنوها
بل تعرضُها على الملأ/
وتدع المجال للجميع ان يرتعوا بِها
حتى تُمسح آثارُ أقدامِهِم عن المكان كُلِه
فيضيعوا مع زحمة الضوضاء التي أحدثتَها !!
مع كل وداعٍ ستتعلَم
ان لا تحتفظ بحديث (حبٍ) لنفسِكـ
ولا / تقصر في مدِ يد العون لهم ابداً
لانه
سيأتي يومٌ ويرحلون
وتصرخ في هذه البقاع ولا تعود تسمع لهم صوتاً
لأنهم ببساطة (رحلوا)
مع كل وداعٍ ستتعلم
انه لا يوجد شئ اسمه (لي انا)
فالأرواح لا تُمتلَكـ
وحريات الإختيار تتسع في المدارك حد السماء
ستعرف /سترى/وستسمع باعلى الأصوات
أناساً سيقولون لكـَ بملئ فاهِهِم
(آسف ولكن الحياة بيننا مستحيلة)
اني راحل/ه