مات محمد الكيلاني متأثراً بجراحه
وهكذا كانت الحكاية ..
كان فصلاً ربيعياً مفعماً بكل ألوان الحياة
وكانت الأزهار تطل برؤوسها الخجلى على الحياة :kao-happy:
والفراشات تسبح في فضاء الله باحثة عن جمال الحياة:kao-happy:
وكان أعضاء المنتدى يستعدون للذهاب إلى مزرعة محمد الكيلاني للمشاركة في ( بحش المزرعة )<< معلش آه ..
لم يكن لدى محمد الكيلاني حافلة ليحضر الأعضاء الأعزاء الخزات:happy112: >>حكينا بدون زعل:nAshOomA (2):
فقاموا مشكورين بالحضور مواصلات :tomato:
وحضروا جميعاً إلا واحداً ..
وبدء القلق يسود المكان ...
خصوصاً أن هاتفهه الخليوي مغلق ويرجى إعادة الانفصال ..:wcj: