يسعى الجيش الأمريكي، الذي يكافح لتأمين القوة البشرية اللازمة فيما يخوض حربين في العراق وأفغانستان، إلى التودد للشبان الأمريكيين بألعاب الفيديو وخرائط شركة جوجل، وهجمات بالمحاكاة على مواقع العدو من طائرة هليكوبتر من طراز أباتشي. وبعيدًا عن مناخ التجنيد المعتاد بطاولاته المعدنية وجنود في الزي الرسمي داخل مبنى عسكري كئيب، استثمر الجيش 12 مليون دولار في منشأةٍ تبدو كمزيجٍ من صالة استقبال في فندق فخم وقاعة لألعاب... تتـمة
توقيع :الجوكررالأردني
aljokar33@hotmail.com
الجيش الأمريكي يغوي الشباب بألعاب الفيديو لتشجيعهم على التجنيد
<font size="7"><font face="Courier New">سؤل ابو جهل عن عشائر السلط فسقط مغشيا عليه ، فلما افاق ارتجف بشدة فسالوه لما هذه الرجفة ؟ ، قال انهم اهل حرب لا يخافون ، يمسكون الحر ويبيعونه عبد ، ان عزموا على امر اتموه ، لا يردهم جيش ولا قلة العيش فاجتنبوهم..
حنا السلطية والكل يخشانا وان عجز الكلام فالرشاش يعزف.....لحن ذكرانى
الجيش الأمريكي يغوي الشباب بألعاب الفيديو لتشجيعهم على التجنيد