اليــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــوم عدنا والعود احمــــــــــــــــــــد بموضوع جديد وطبعا عن الجزائر ولكن هذه المرة اخذكم الى مدينة تسمى بمدينة الجسور المعلقة
انها ميدنة قسنطينة في الشرق الجزائري
اطلق عليها تسمية الجسور المعلقة لكونها بنيت على صخرتين وللتواصل بين الصخرتين بنيت عدة جسور كما تتميز بعمرانها الفريد والقريب جدا للعمران الاسلامي
هي مدينة العلوم والتقافة حيث تخرج منها اكابر الامة امتال الشيخ عبد الحميد بن باديس
وهي مدينة كل روايات الكاتبة الجزائرية احلام مستغانمي صاحبة الرائعة ذاكرة جسد...........
بعيدا عن الاطالة اليكم الصور
نظراً لتضاريس المدينة الوعرة وأخدود وادي الرمال العميق الذي يشقها، أقيمت عليها سبعة جسور لتسهيل حركة التنقل، واشتهرت بعد ذلك قسنطينة باسم مدينة الجسور المعلقة، وهي:
جسر باب القنطرة: وهو أقدم الجسور بناه الأتراك عام 1792 وهدمه الفرنسيون ليبنوا على أنقاضه الجسر القائم حاليا وذلك سنة 1863.
جسر سيدي مسيد: بناه الفرنسيون عام 1912 ويسمى أيضا بالجسر المعلق، يقدر ارتفاعه بـ175م وطوله 168، وهو أعلى جسور المدينة.
جسر صلاح سليمان: هو ممر حديدي خصص للراجلين فقط ويبلغ طوله 125م وعرضه مترين ونصف، وهو يربط بين شارع محطة السكك الحديدية ووسط المدينة.
جسر الشيطان: جسر صغير يربط بين ضفتي وادي الرمال ويقع في أسفل الأخدود
جسر الشلالات: يوجد على الطريق المؤدي إلى المسبح وتعلو الجسر مياه وادي الرمال التي تمر تحته مكونة شلالات، وبني عام 1928.
اتمنى انكم فهمتو ليش تسمى مدينة الجسور المعلقة
طب شوفو المدينة كيف مبنية على صخرتين
وتصورو عبور احد الجسور مشيا على الاقدام في شتاء تقل درجة حرارته عن الصفر وتلوج مكومة ما بتزيح
ومن المعالم الي معروف بيها قسنطينة هو جامع الامير عبد القادر وهو عبارة عن جامع و جامعة للعلوم الاسلامية
مسجد جامعة الامير عبد القادر الاسلامية بقسنطينة يعد من اكبر المساجد في شمال افريقية و اكبر مسجد في الجزائر , يتسع ل 15 الف مصلي و يتميز بعلو مئذنتيه اللتين يبلغ ارتفاع كل واحدة 107 متر و ارتفاع قبته 64 متر ,
يعد احدى التحف التي ابدعتها يد الانسان في العصر الحاضر بتلك المناظر الهندسية المعمرية الرائعة ,
انجز تصميمه على النمط المشرقي الاندلسي و كان ثمرة تعاون بين بعض المهندسين و التقنيين من المصريين و المغاربة ,
بالاضافة الى المساهمة الكبيرة للمهندسين الفنيين و العمال الجزائريين و الذي قام بتصاميم المسجد و الجامعة هو مصطفى موسى المصري
قبة المسجد من الداخل
هذا الي عندي اتمتى الصور ما تكون مكررة وانكم استمتعتو بصور مدينة الجسور المعلقة مع العلم اني ما اظهرت كل المدينة وانما ركزت فقط على الجسور والمسجد
تحيتي لكم
انها ميدنة قسنطينة في الشرق الجزائري
اطلق عليها تسمية الجسور المعلقة لكونها بنيت على صخرتين وللتواصل بين الصخرتين بنيت عدة جسور كما تتميز بعمرانها الفريد والقريب جدا للعمران الاسلامي
هي مدينة العلوم والتقافة حيث تخرج منها اكابر الامة امتال الشيخ عبد الحميد بن باديس
وهي مدينة كل روايات الكاتبة الجزائرية احلام مستغانمي صاحبة الرائعة ذاكرة جسد...........
بعيدا عن الاطالة اليكم الصور
نظراً لتضاريس المدينة الوعرة وأخدود وادي الرمال العميق الذي يشقها، أقيمت عليها سبعة جسور لتسهيل حركة التنقل، واشتهرت بعد ذلك قسنطينة باسم مدينة الجسور المعلقة، وهي:
جسر باب القنطرة: وهو أقدم الجسور بناه الأتراك عام 1792 وهدمه الفرنسيون ليبنوا على أنقاضه الجسر القائم حاليا وذلك سنة 1863.
جسر سيدي مسيد: بناه الفرنسيون عام 1912 ويسمى أيضا بالجسر المعلق، يقدر ارتفاعه بـ175م وطوله 168، وهو أعلى جسور المدينة.
جسر صلاح سليمان: هو ممر حديدي خصص للراجلين فقط ويبلغ طوله 125م وعرضه مترين ونصف، وهو يربط بين شارع محطة السكك الحديدية ووسط المدينة.
جسر الشيطان: جسر صغير يربط بين ضفتي وادي الرمال ويقع في أسفل الأخدود
جسر الشلالات: يوجد على الطريق المؤدي إلى المسبح وتعلو الجسر مياه وادي الرمال التي تمر تحته مكونة شلالات، وبني عام 1928.
اتمنى انكم فهمتو ليش تسمى مدينة الجسور المعلقة
طب شوفو المدينة كيف مبنية على صخرتين
وتصورو عبور احد الجسور مشيا على الاقدام في شتاء تقل درجة حرارته عن الصفر وتلوج مكومة ما بتزيح
ومن المعالم الي معروف بيها قسنطينة هو جامع الامير عبد القادر وهو عبارة عن جامع و جامعة للعلوم الاسلامية
مسجد جامعة الامير عبد القادر الاسلامية بقسنطينة يعد من اكبر المساجد في شمال افريقية و اكبر مسجد في الجزائر , يتسع ل 15 الف مصلي و يتميز بعلو مئذنتيه اللتين يبلغ ارتفاع كل واحدة 107 متر و ارتفاع قبته 64 متر ,
يعد احدى التحف التي ابدعتها يد الانسان في العصر الحاضر بتلك المناظر الهندسية المعمرية الرائعة ,
انجز تصميمه على النمط المشرقي الاندلسي و كان ثمرة تعاون بين بعض المهندسين و التقنيين من المصريين و المغاربة ,
بالاضافة الى المساهمة الكبيرة للمهندسين الفنيين و العمال الجزائريين و الذي قام بتصاميم المسجد و الجامعة هو مصطفى موسى المصري
قبة المسجد من الداخل
هذا الي عندي اتمتى الصور ما تكون مكررة وانكم استمتعتو بصور مدينة الجسور المعلقة مع العلم اني ما اظهرت كل المدينة وانما ركزت فقط على الجسور والمسجد
تحيتي لكم