اللهـــــــــــــــــــــــــ صل وسلم على محمد وآل محمد ـــــــــــــــــــــــــــــم
من بين أهم الطرق الحديثة التي يمكنك من خلالها التعرف على شخصية الآخرين هي لون القلم المفضل ليديهم .
إذا كان يفضل اللون الأزرق:
فهو إنسان ديناميكي يتحرك بحكمة , يناقش بهدوء ويفكر بطريقة متواصلة, عنيد ولا يتزحزح عن آرائه أو معتقداته, أو مواقفه, وخيف إذا غضب, لا يتأثر بالأحداث بسهولة, إلا انه من أطيب المخلوقات على وجه الأرض أنبلها وأشرفها, واتقاها وأكثرها دقة وأمانة والتزاما واحتراما وإخلاصا ونزاهة.
إذا كان يفضل اللون الأسود:
هو إنسان ذكي ليس له مثيل في تولي الأمور والمهام الموكلة إليه, ملتزم بالواجب ونظامي, حسن النية, لا يحمل في قلبه أي شر, كما أنه إنسان يقدس العائلة,له علاقات عاطفية ثابتة متينة.. عميقة مستقرة مستمرة لا يميل إلى التعددية لأنه محدد, مباشر ومخلص أمين, طموح نبيل ومتعقل وفوق كل هذا فهو إنسان صبور.. إلى درجة صبر أيوب, يعشق هواية الصيد التي تعلمه الصبر والترقب
إذا كان يفضل اللون الأحمر :
هو إنسان ذو طبيعة حادة وصلبة وملونة بالعناد, يحب امتلاك الأشياء, لا يحب المظاهر , لا يهتم بجمال الشكل والمظهر بقدر ما يهمه الجوهر والمتحتوى, يظهر عليه الهدوء والسكون الذي قد يصل الى درجة الملل مما قد يعطي فكرة للآخرين انه بطيء الفهم , الا انه مدرك لكل شيء يحدث حوله, متأني في اتخاذ القرار يتكلم بجمل قصيرة , وكلماته قليلة, وفوق كل هذا هو كتوم الى لبعد الحدود.
إذا كان يفضل اللون الأخضر :
هو من الذين يملكون حضورا طاغيا, كما انه يعتقد انه الأكثر فهما للجنس الآخر, قادر على الإقناع بشكل مذهل, نظرا للدبلوماسية التي يتمتع بها, ولباقة, وذهن نشيط سريع في كل شيء, يتكلم ويفكر بسرعة, متعجل, غير مواظب, ليس عاطفيا إلى حد كبير, إلا انه سريع في الإفصاح عن مشاعره للأشخاص الذين يثق فيهم, إذا صديقك أو حبيبك بهذه الطباع عليك أن تكون بارد الأعصاب حتى يتسنى لك التأقلم بهدوء مع متغيراته وتقلباته اللحظية, لأنه مزاجي لأبعد الحدود
ا ذا ذهبت إلى إحدى المؤسسات أو الجهات الحكومية لاستخراج
أوراق خاصة بك فانظر أولاً إلى لون القلم والحبر الذي يكتب به الموظف المكلف بإنهاء معاملتك،
فإذا كان يكتب بالحبر الأسود فهو متعاون مع المترددين على مكتبه وزملاء العمل وسينهي لك أوراقك على الفور.
أما إذا كان ممن يكتبون بالحبر الأخضر فهذا ليس يوم سعدك، فهو يعشق الروتين ويشعر بالملل من العمل ولا يتعاون مع الآخرين، ويسرق أقلام المترددين عليه وزملائه بالعمل،
وإذا كنت تمتلك مؤسسة أو شركة خاصة وتطلب موظفين جددًا فاسألهم أولاً عن لون الحبر المفضل لديهم.
. ومن سطور قليلة يكتبونها يمكنك أن تعرف مدى كفاءتهم المهنية وحالتهم النفسية والعضوية.
وإذا كنت شخصًا فضوليًا وتريد أن تعرف الأسرار الدفينة
بأعماق أصدقائك أو زملائك بالعمل أو الدراسة فاقرأ هذا التحقيق ثم انظر إلى الأقلام التي بأيديهم وخطوطهم وطريقتهم في الكتابة.
في عام 1950م هزت مدينة نيويورك عدة انفجارات مدوية حصدت أرواح العشرات من الأمريكيين، وأثارت الذعر بين سكان المدينة، وبعد بحث متواصل دام أكثر من شهرين لم تتوصل الشرطة إلى هوية مدبر تلك الجرائم ولم تستطع الأجهزة الأمنية الأمريكية باختلاف مسمياتها تحديد هوية الجاني أو الجهة التي تقف وراء تلك الجريمة الكبرى. وبعد شهرين من وقوع تلك الجرائم وصلت إلى صحيفة «نيويورك تايمز» رسالة عبر البريد يعلن فيها أحد المواطنين ويعترف بخط يده بمسؤوليته عن الانفجارات، وشرح فيها الأسباب التي دفعته لارتكاب تلك الجرائم التي حصدت أرواح العشرات.
الصحيفة نشرت رسالة الجاني على صدر صفحاتها الأولى، بينما عكف العلماء والأطباء النفسيون على تحليل شخصية الجاني من خطه وما ورد في رسالته والذي تبين أنه يعاني العديد من العقد والأمراض النفسية التي دفعته لتدبير الانفجارات وارتكاب الجرائم البشعة في حق العشرات، ومنذ ذلك الحين عكف العلماء على دراسة علم «الجرافولوجي» أو علم دراسة الخطوط الذي صدرت حوله مئات الدراسات العلمية، تكشف دلالات الخط على الشخصية. ودخلت الأجهزة الأمنية والمخابراتية على الخط لتجعل من هذا العلم أسلوبًا ومنهاجًا لا يقل بأي حال عن أساليبها الأخرى
وإذا كانت الدراسات السابقة حاولت البحث عن دلالات الخط على الحالة النفسية والمزاجية لصاحبه فإن أحدث تلك الدراسات، تركزت حول دلالات لون الحبر والأقلام المستخدمة في الكتابة على شخصية الكاتب أو الكاتبة.
ü أنت وما تكتب
أثبتت الدراسة أن لون قلم الحبر المستخدم يرتبط بالأداء
الوظيفي وإنجازات العمل عند الموظفين،
فمستخدمو الحبر الأرجواني، سواء من الذكور أو الإناث، يبدؤون العمل بجدية
ويساهمون في مساعدة الزملاء والآخرين من المترددين
.سواء طلب ذلك منهم أم لا
أما أصحاب الأقلام الحمراء فهم على الأرجح وكما تقول الدراسة، حصلوا
على ترقية أو درجة وظيفية، بينما لا يميل الرجال الذين يستخدمون أقلام الحبر الجاف إلى العمل لساعات إضافية دون أجر،
كما أنهم الأسرع غضبًا وأقل مشاركة في العمل، ومساعدة لرؤسائهم وزملائهم، فضلاً عن أنهم أكثر شعورًا بالملل من العمل، ويسجلون أسوأ أداء عند التقدم لمقابلات وظيفية.
من بين أهم الطرق الحديثة التي يمكنك من خلالها التعرف على شخصية الآخرين هي لون القلم المفضل ليديهم .
إذا كان يفضل اللون الأزرق:
فهو إنسان ديناميكي يتحرك بحكمة , يناقش بهدوء ويفكر بطريقة متواصلة, عنيد ولا يتزحزح عن آرائه أو معتقداته, أو مواقفه, وخيف إذا غضب, لا يتأثر بالأحداث بسهولة, إلا انه من أطيب المخلوقات على وجه الأرض أنبلها وأشرفها, واتقاها وأكثرها دقة وأمانة والتزاما واحتراما وإخلاصا ونزاهة.
إذا كان يفضل اللون الأسود:
هو إنسان ذكي ليس له مثيل في تولي الأمور والمهام الموكلة إليه, ملتزم بالواجب ونظامي, حسن النية, لا يحمل في قلبه أي شر, كما أنه إنسان يقدس العائلة,له علاقات عاطفية ثابتة متينة.. عميقة مستقرة مستمرة لا يميل إلى التعددية لأنه محدد, مباشر ومخلص أمين, طموح نبيل ومتعقل وفوق كل هذا فهو إنسان صبور.. إلى درجة صبر أيوب, يعشق هواية الصيد التي تعلمه الصبر والترقب
إذا كان يفضل اللون الأحمر :
هو إنسان ذو طبيعة حادة وصلبة وملونة بالعناد, يحب امتلاك الأشياء, لا يحب المظاهر , لا يهتم بجمال الشكل والمظهر بقدر ما يهمه الجوهر والمتحتوى, يظهر عليه الهدوء والسكون الذي قد يصل الى درجة الملل مما قد يعطي فكرة للآخرين انه بطيء الفهم , الا انه مدرك لكل شيء يحدث حوله, متأني في اتخاذ القرار يتكلم بجمل قصيرة , وكلماته قليلة, وفوق كل هذا هو كتوم الى لبعد الحدود.
إذا كان يفضل اللون الأخضر :
هو من الذين يملكون حضورا طاغيا, كما انه يعتقد انه الأكثر فهما للجنس الآخر, قادر على الإقناع بشكل مذهل, نظرا للدبلوماسية التي يتمتع بها, ولباقة, وذهن نشيط سريع في كل شيء, يتكلم ويفكر بسرعة, متعجل, غير مواظب, ليس عاطفيا إلى حد كبير, إلا انه سريع في الإفصاح عن مشاعره للأشخاص الذين يثق فيهم, إذا صديقك أو حبيبك بهذه الطباع عليك أن تكون بارد الأعصاب حتى يتسنى لك التأقلم بهدوء مع متغيراته وتقلباته اللحظية, لأنه مزاجي لأبعد الحدود
ا ذا ذهبت إلى إحدى المؤسسات أو الجهات الحكومية لاستخراج
أوراق خاصة بك فانظر أولاً إلى لون القلم والحبر الذي يكتب به الموظف المكلف بإنهاء معاملتك،
فإذا كان يكتب بالحبر الأسود فهو متعاون مع المترددين على مكتبه وزملاء العمل وسينهي لك أوراقك على الفور.
أما إذا كان ممن يكتبون بالحبر الأخضر فهذا ليس يوم سعدك، فهو يعشق الروتين ويشعر بالملل من العمل ولا يتعاون مع الآخرين، ويسرق أقلام المترددين عليه وزملائه بالعمل،
وإذا كنت تمتلك مؤسسة أو شركة خاصة وتطلب موظفين جددًا فاسألهم أولاً عن لون الحبر المفضل لديهم.
. ومن سطور قليلة يكتبونها يمكنك أن تعرف مدى كفاءتهم المهنية وحالتهم النفسية والعضوية.
وإذا كنت شخصًا فضوليًا وتريد أن تعرف الأسرار الدفينة
بأعماق أصدقائك أو زملائك بالعمل أو الدراسة فاقرأ هذا التحقيق ثم انظر إلى الأقلام التي بأيديهم وخطوطهم وطريقتهم في الكتابة.
في عام 1950م هزت مدينة نيويورك عدة انفجارات مدوية حصدت أرواح العشرات من الأمريكيين، وأثارت الذعر بين سكان المدينة، وبعد بحث متواصل دام أكثر من شهرين لم تتوصل الشرطة إلى هوية مدبر تلك الجرائم ولم تستطع الأجهزة الأمنية الأمريكية باختلاف مسمياتها تحديد هوية الجاني أو الجهة التي تقف وراء تلك الجريمة الكبرى. وبعد شهرين من وقوع تلك الجرائم وصلت إلى صحيفة «نيويورك تايمز» رسالة عبر البريد يعلن فيها أحد المواطنين ويعترف بخط يده بمسؤوليته عن الانفجارات، وشرح فيها الأسباب التي دفعته لارتكاب تلك الجرائم التي حصدت أرواح العشرات.
الصحيفة نشرت رسالة الجاني على صدر صفحاتها الأولى، بينما عكف العلماء والأطباء النفسيون على تحليل شخصية الجاني من خطه وما ورد في رسالته والذي تبين أنه يعاني العديد من العقد والأمراض النفسية التي دفعته لتدبير الانفجارات وارتكاب الجرائم البشعة في حق العشرات، ومنذ ذلك الحين عكف العلماء على دراسة علم «الجرافولوجي» أو علم دراسة الخطوط الذي صدرت حوله مئات الدراسات العلمية، تكشف دلالات الخط على الشخصية. ودخلت الأجهزة الأمنية والمخابراتية على الخط لتجعل من هذا العلم أسلوبًا ومنهاجًا لا يقل بأي حال عن أساليبها الأخرى
وإذا كانت الدراسات السابقة حاولت البحث عن دلالات الخط على الحالة النفسية والمزاجية لصاحبه فإن أحدث تلك الدراسات، تركزت حول دلالات لون الحبر والأقلام المستخدمة في الكتابة على شخصية الكاتب أو الكاتبة.
ü أنت وما تكتب
أثبتت الدراسة أن لون قلم الحبر المستخدم يرتبط بالأداء
الوظيفي وإنجازات العمل عند الموظفين،
فمستخدمو الحبر الأرجواني، سواء من الذكور أو الإناث، يبدؤون العمل بجدية
ويساهمون في مساعدة الزملاء والآخرين من المترددين
.سواء طلب ذلك منهم أم لا
أما أصحاب الأقلام الحمراء فهم على الأرجح وكما تقول الدراسة، حصلوا
على ترقية أو درجة وظيفية، بينما لا يميل الرجال الذين يستخدمون أقلام الحبر الجاف إلى العمل لساعات إضافية دون أجر،
كما أنهم الأسرع غضبًا وأقل مشاركة في العمل، ومساعدة لرؤسائهم وزملائهم، فضلاً عن أنهم أكثر شعورًا بالملل من العمل، ويسجلون أسوأ أداء عند التقدم لمقابلات وظيفية.