نسب جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين
ان نسب جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين نسب طاهر نقي شريف يتصل بآلي هاشم جد الرسول الاعظم صلى الله عليه وسلم الذي ينتمي إلى آل قريش اعظم القبائل العربية في مكة المكرمة والهاشميون ينحدرون إلى نسل السيدة فاطمة الزهراء ابنة النبي صلى الله علية وسلم التي انجبت الحسن الذي يطلق على احفادةلقب الاشراف, والحسين يطلق على اسيادة لقب الاحفاد , وسيبقى ال البيت في اعلى واسمى مراتب الابرار المتقين, وارفع درجات الزعماء المصلحين, وقد شرف الله جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين ان يكون من ذرية هذه العقدة, شريفا هاشميا يسير على نهج من كان لهم الفضل في حماية الاماكن المقدسة في مكة المكرمة والمدينة المنورة وهو الحفيد الاربعون للنبي محمد صلى الله علية وسلم منذ ان بدا فرع ذوو عون من الاشراف , وهو الفرع الذي ينحدر منه جلالة الملك عبدالله بن الحسين وفي منتصف القرن التاسع عشراذ كان مؤسس ذلك الفرع الشريف محمد اميرا وملكا لمكة المكرمة والحجاز بأسرة لمدة ستة وعشرين عاما, وقد امتد سلطانة إلى كافة أنحاء الحجاز وحكم ابناءة واحفادة مكة المكرمة مدة قرن كامل من سنة 1827 م إلى سنة 1925 اما الشريف الحسين بن علي فقد سمي في العالم العربي ( المنقذ الاعظم) , وذلك بعد ان اعلن ثورتة العربية الكبرى عام 1919 ضد الامبراطورية العثمانية,وقد خلفة ابنة الامير علي ملكا على الحجاز عام 1924 م , اما فيصل فقد اصبح ملكا على العراق المستقلة ثم خلفة ابنة غازي فيما بعد, وفي عام 1921 م اسس المغفور له الملك عبدالله امارة شرق الاردن التي تحولت إلى المملكة الأردنية الهاشمية, ثم خلفة على العرش ابنة الأكبر الملك طلال , لكن المرض حال دون استمراره في الحكم وفي الحادي والعشرين من اب سنة 1952 تسلم العرش ابنة الاكبر الملك الحسين الذي كان ايامها يبلغ من العمر السابعة عشرة , فتألف مجلس الوصايةعلى العرش حتى الثاني من ايار عام 1953 م
وتولى العرش إلى أن انتقل إلى رحمة الله عام 1999 ليتسلم من بعدة الراية الهاشمية الملك عبدالله الثاني بن الحسين
ان نسب جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين نسب طاهر نقي شريف يتصل بآلي هاشم جد الرسول الاعظم صلى الله عليه وسلم الذي ينتمي إلى آل قريش اعظم القبائل العربية في مكة المكرمة والهاشميون ينحدرون إلى نسل السيدة فاطمة الزهراء ابنة النبي صلى الله علية وسلم التي انجبت الحسن الذي يطلق على احفادةلقب الاشراف, والحسين يطلق على اسيادة لقب الاحفاد , وسيبقى ال البيت في اعلى واسمى مراتب الابرار المتقين, وارفع درجات الزعماء المصلحين, وقد شرف الله جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين ان يكون من ذرية هذه العقدة, شريفا هاشميا يسير على نهج من كان لهم الفضل في حماية الاماكن المقدسة في مكة المكرمة والمدينة المنورة وهو الحفيد الاربعون للنبي محمد صلى الله علية وسلم منذ ان بدا فرع ذوو عون من الاشراف , وهو الفرع الذي ينحدر منه جلالة الملك عبدالله بن الحسين وفي منتصف القرن التاسع عشراذ كان مؤسس ذلك الفرع الشريف محمد اميرا وملكا لمكة المكرمة والحجاز بأسرة لمدة ستة وعشرين عاما, وقد امتد سلطانة إلى كافة أنحاء الحجاز وحكم ابناءة واحفادة مكة المكرمة مدة قرن كامل من سنة 1827 م إلى سنة 1925 اما الشريف الحسين بن علي فقد سمي في العالم العربي ( المنقذ الاعظم) , وذلك بعد ان اعلن ثورتة العربية الكبرى عام 1919 ضد الامبراطورية العثمانية,وقد خلفة ابنة الامير علي ملكا على الحجاز عام 1924 م , اما فيصل فقد اصبح ملكا على العراق المستقلة ثم خلفة ابنة غازي فيما بعد, وفي عام 1921 م اسس المغفور له الملك عبدالله امارة شرق الاردن التي تحولت إلى المملكة الأردنية الهاشمية, ثم خلفة على العرش ابنة الأكبر الملك طلال , لكن المرض حال دون استمراره في الحكم وفي الحادي والعشرين من اب سنة 1952 تسلم العرش ابنة الاكبر الملك الحسين الذي كان ايامها يبلغ من العمر السابعة عشرة , فتألف مجلس الوصايةعلى العرش حتى الثاني من ايار عام 1953 م
وتولى العرش إلى أن انتقل إلى رحمة الله عام 1999 ليتسلم من بعدة الراية الهاشمية الملك عبدالله الثاني بن الحسين