بصراحة سالي و عبير نفس القصة بالضبط
يعني نفس مراحل قصتهم معي
المرحلة الأولى يحاولو يتعرفو علي و يمثلو علي دور المحترمة و المؤدبة
المرحلة الثانية ادخل بالصدفة ايميلهم أو بروفايلهم و أكتشف انهم كذابين و عندهم علاقات مع شباب و مغازل و جنس و غيره
المرحلة الثالثة اطلب منهم الحقيقة و لكنهم يرفضو
المرحلة الرابعة و الأخيرة يهربو من المواجهة للأبد و بعد فترة يحاولو التعرف علي من لقب ثاني
الله يعين أهاليهم اللي يصرفو عليهم و يدفعوا فاتورة النت بتاعهم و هم ما يدرو ان سالي و عبير يسهرو الفجر مع شباب ع الكام و الماسنجر بدون ملابس
قصص الفاشلين و الفاشلات تضحك كتير