ليه مـا أنـّده كـل ساعـه وأناديـه وليه ما أنشـد عنـه وأشيـل همّـه وأنا ياهوى راسي لصوتـه وطاريـه
واحـاول أعيـده براسـي وألـمّـه وان غاب رحت أحرق خفوقي واحاتيه واقول ويـن الديـره اللـي تضمـّه
عطـره بمسباحـي شريـدة بواقيـه مغيـر اشيلـه فـي يمينـي واشمّـه مانيـب متولـع لكـن ميتـن فـيـه
فـي ذمتـي ذمّـه وذمـّـه وذمـّـه لـو ان حبـه سـم وتمـده إيـديـه علي الحـرام إنـي تقهويـت سمّـه
هـذا مجنـنـي غــلاه وتغلـيّـه شوف العيون من أزرق الدمـع جمّـه من كثر ما أنشد عنه وأتبع خطاويـه
كنّـه غريـم الـي وطـّلاب دمـّـه