قَبائِل الظُنون المُلتَويةْ
لا يَعرفون مِنْ الإِستِقامَة شيء
ولا يُصَدقون أَنْ دَرب الوُضوح لا يَعرفِ دََك التَعرجِ / الإِلتِواء
وَمع ذلِك
ما أَنْ يَروا مالا يَفهَمونِه حتى اتَهمُوك بـ القّذفِ والرَجم !
{ أَمثالَهُم
يترفَعون عَن طَرقِ أَبواب التَفسير فـ أَرائِهم لا تَحتَمل الخَطأ ! }
يعطيكي العافية شوق على الموضوع الرائع