{ على إربد } ... مظافة عـــروس الشـــمال
جامعة إربد الأهلية
أنشئت جامعة اربد الأهلية عام 1994م لتكون قصة نجاح على مستوى الوطن ، ومنارة علمية، وصرحاً هادفاً وهي تقع على ربوة عالية شامخة تزين الطريق الدولي الذي يربط العاصمة الأردنية عمان، بالعاصمة السورية دمشق.
بدأت الجامعة مسيرتها الأكاديمية بثلاث كليات هي كلية الآداب و العلوم ، وكلية الاقتصاد والعلوم الإدارية، وكلية الشريعة والقانون.
ثم أخذت الجامعة تنمو وتترعرع، فأصبحت تضم الكليات الآتية:
-كلية الآداب والفنون بأقسامها الأربعة ( اللغة العربية وآدابها، اللغة الانجليزية وآدابها، اللغة الإنجليزية-الترجمة , والتصميم الجرافيكي ) .
-كلية العلوم وتكنولوجيا المعلومات بأقسامها الأربعة وهي:
علم الحاسوب ، نظم المعلومات الحاسوبية ، الحاسوب التعليمي ، والرياضيات.
-كلية العلوم الإدارية والمالية بأقسامها الخمسة وهي:
( المحاسبة ، إدارة الأعمال، العلوم المالية والمصرفية، إدارة التسويق، والإدارة الفندقية والسياحية.)
-كلية الشريعة والقانون بقسميها:
الفقه وأصوله، والقانون
- كلية العلوم التربوية بأقسامها الأربعة :
قسم التربية الخاصة، قسم الإرشاد النفسي والتربوي. معلم صف اللغة الانجليزية، ومعلم الصف
- كلية التمريض .
وقد اعتمدت الجامعة اعتماداً عاماً وخاصاً ، وهي عضو في اتحاد الجامعات العربية، واتحاد جامعات العالم الإسلامي والاتحاد الدولي للجامعات العربية والأوروبية ، ورابطة المؤسسات العربية الخاصة للتعليم العالي.
وتسعى جامعة اربد الأهلية لتكون مركزاً من مراكز الإشعاع الفكري والحضاري ، وإعداد أجيال مؤمنة بربها ووطنها وعروبتها من خلال توفير كوادر متخصصة في فروع العلوم والآداب المختلفة وتشجيع برامج البحث العلمي.
وتقوم الجامعة بتوفير الحاجات الضرورية للطلاب وتلبية حاجات المجتمع المحلي والعربي والدولي من الخريجين.
حصلت الجامعة على مواقع متقدمة في امتحان الكفاءة الجامعية لعدد من التخصصات مثل القانون والرياضيات والمحاسبة.
وحققت الجامعة العديد من المراكز الأولى في المسابقات الرياضية والثقافة على المستوى المحلي والعربي.
وتصدر مجلة محكمة هي مجلة " اربد للبحوث والدراسات" وقد نشرت أكثر من ثمانمائة بحث ، وصدرت منها عشرة مجلدات بواقع عددين لكل مجلة ، إضافة إلى إصدار أعداد خاصة هدفت إلى توثيق عدد من المؤتمرات التي أقامتها الجامعة.
والقافلة تسير نحو تحقيق الطموحات.
أنشئت جامعة اربد الأهلية عام 1994م لتكون قصة نجاح على مستوى الوطن ، ومنارة علمية، وصرحاً هادفاً وهي تقع على ربوة عالية شامخة تزين الطريق الدولي الذي يربط العاصمة الأردنية عمان، بالعاصمة السورية دمشق.
بدأت الجامعة مسيرتها الأكاديمية بثلاث كليات هي كلية الآداب و العلوم ، وكلية الاقتصاد والعلوم الإدارية، وكلية الشريعة والقانون.
ثم أخذت الجامعة تنمو وتترعرع، فأصبحت تضم الكليات الآتية:
-كلية الآداب والفنون بأقسامها الأربعة ( اللغة العربية وآدابها، اللغة الانجليزية وآدابها، اللغة الإنجليزية-الترجمة , والتصميم الجرافيكي ) .
-كلية العلوم وتكنولوجيا المعلومات بأقسامها الأربعة وهي:
علم الحاسوب ، نظم المعلومات الحاسوبية ، الحاسوب التعليمي ، والرياضيات.
-كلية العلوم الإدارية والمالية بأقسامها الخمسة وهي:
( المحاسبة ، إدارة الأعمال، العلوم المالية والمصرفية، إدارة التسويق، والإدارة الفندقية والسياحية.)
-كلية الشريعة والقانون بقسميها:
الفقه وأصوله، والقانون
- كلية العلوم التربوية بأقسامها الأربعة :
قسم التربية الخاصة، قسم الإرشاد النفسي والتربوي. معلم صف اللغة الانجليزية، ومعلم الصف
- كلية التمريض .
وقد اعتمدت الجامعة اعتماداً عاماً وخاصاً ، وهي عضو في اتحاد الجامعات العربية، واتحاد جامعات العالم الإسلامي والاتحاد الدولي للجامعات العربية والأوروبية ، ورابطة المؤسسات العربية الخاصة للتعليم العالي.
وتسعى جامعة اربد الأهلية لتكون مركزاً من مراكز الإشعاع الفكري والحضاري ، وإعداد أجيال مؤمنة بربها ووطنها وعروبتها من خلال توفير كوادر متخصصة في فروع العلوم والآداب المختلفة وتشجيع برامج البحث العلمي.
وتقوم الجامعة بتوفير الحاجات الضرورية للطلاب وتلبية حاجات المجتمع المحلي والعربي والدولي من الخريجين.
حصلت الجامعة على مواقع متقدمة في امتحان الكفاءة الجامعية لعدد من التخصصات مثل القانون والرياضيات والمحاسبة.
وحققت الجامعة العديد من المراكز الأولى في المسابقات الرياضية والثقافة على المستوى المحلي والعربي.
وتصدر مجلة محكمة هي مجلة " اربد للبحوث والدراسات" وقد نشرت أكثر من ثمانمائة بحث ، وصدرت منها عشرة مجلدات بواقع عددين لكل مجلة ، إضافة إلى إصدار أعداد خاصة هدفت إلى توثيق عدد من المؤتمرات التي أقامتها الجامعة.
والقافلة تسير نحو تحقيق الطموحات.