إربد - عروس الشمالهي مدينة في شمال الأردن، عاصمة محافظة إربد وأكبر مدنها، وتعد ثاني أكبر
مدن الأردن بعد العاصمة عمّان بالنسبة لعدد السكان. تقع على بُعد 70 كيلومتراً شمال العاصمة
تقريباً. كانت بداياتها في العصر الروماني حيث بُنيت في موقع متوسط بين مُدن حلف الديكابولس العشرة
التاريخية، وأصبحت فيما بعد مركزاً من مراكز الفتح الإسلامي. يُقدر عدد سكان المدينة بحوالي مليون
نسمة ويزداد العدد باضافة ضواحيها والقرى المجاورة لها ليُناهز المليون وربع. وتقدر مساحة المدينة
مع ضواحيها بحوالي 160 كيلو متر مربع . ويوجد في إربد شارع يُعد أكثر شارع يوجد فيه مقاهٍ
للإنترنت في العالم حيث يوجد فيه أكثر من 276 مقهى [بحاجة لمصدر] في مسافة أقل من كيلو متر واحد
وهو شارع جامعة اليرموك (شارع شفيق إرشيدات). وتعد إربد العاصمة الثقافية للأردن ويوجد فيها
مكتبة تعد من أكبر المكتبات في الشرق الأوسط وهي المكتبة الحسينية في جامعه اليرموك
تزخر مدينة اربد بالكثير من المعالم التراثية التي تعبر عن تاريخ المدينة وعمقها الحضاري و ما زالت قائمة ومنها
تل الحصن الأثري غرب اربد
- متحف التراث الشعبي
- متحف الآثار في اربد
- تل اربد
- سور اربد القديم
- برج المراقبة في وادي الغفر
- المسجد المملوكي القديم
- منزل علي خلقي الشرايري
- مسجد اربد الكبير
- مدرسة اربد التجهيزية ( الرشيدية )
- فندق الملك غازي
- دار النابلسي
- دار عبدالله الجودة
- منزل شاعر الأردن عرار
- سوق الصاغة القديم
- بيت أبو رجيع وبيت سعيد جمعة.
- عمارة محمود جمعة.
- قصر الملكة مصباح.
- خان حدو .
- مقام الشيخ خليل التميمي ومقام الشيخ عوض الهامي.
- مبنى دار سرايا اربد..
- بيت عرار الثقافي :
- نُزل غزالة .
- مطحنة الملقي .
- كنيسة العرقوب في لواء الكورة .
زار اربد الكثير من الرحالة في العصور القديمة منهم:[3]
- المؤرخ الروماني تاسيتوس
- الرحالة الألماني شومخر
- يوهان بيركهارت : وهو سويسري زار اربد في العام 1812 .
- ج.س. بكنجهام : وهو إنجليزي زار اربد عام 1816 ، وذكر زيارته في كتابه " اسفار في فلسطين ".
- ادوارد روبنصون : وهو أمريكي زار اربد عام 1852 ،
- الدكتور سيلاه مرل : وزار اربد عام 1852 .
- لورنس أوليفانت : زار اربد عام 1879 .
- ستيوارت أرسكين :و هو إنجليزي زار اربد عام 1924
منسف أردني
من الأكلات الشعبية في محافظة إربد:
- المنسف
- قلاية البندورة
- المكمورة
- الكبة أو الكباب
- المطابق
- الجعاجيل (الكعاكيل أو الشعاشيل
- المقلوبة
- اللزاقيات
- اذان الشايب