أيا وطناً من الدحنونِ والزعترْ...
ويا إمرأةً، عرضتُ عليك أحلامي...
فأشفقتِ...
وأبيتِ أن تحمليها...
وحملّتها "عــمــانُ" ظلماً وجهلاً...
فكان العتابُ، وكان الحنينْ..
وكنتُ أقولُ يا إربد: يميناً لو أبعدتني المسافةُ عنك..
سيبقى الحنين ليوم اللقاء..
فأنتِ "اربــد" أولُ العشقِ وآخرُ المطاف..
[/FONT]
[FONT=Arabic Transparent]يسلمووووووووو نسيم الشمال