الحيــاة تمـضـي ولا تتوقـف والقلـب يحمـل ويتحمـل كـل مايصادفـه
والعيـن تنظـر وتـذرف ما تكنـه ؛؛
والماضي يبقـى بسلـة الذكـرى وأن حاولنا تجاهلـه ؛؛
والجـروح تختـلف بالدرجات والمسميات ؛؛
ولكـن الحياة تمضـي ولا تتوقـف ...
ويسـير بنا هذا الطـريق إلى ماقدرهـ الله تعالى لنا من أمور نجهلها
ولا نعلم ما تـُـخفيه ؛؛
ويبقـى دور المؤمن في تقبل قدرهـ والايمان بـه (خيرهـ وشـرهـ) ؛
إن خير حمـد الله عليـه وأن شر صبـر وأحتسـب .. والحمـد لله على كـل حال
فأمر المؤمن كـله خير ؛؛