اهلا بكم من جديد في حكاياتي
الحياه وما هي بالنسبه mr raed
[فلسفتي في مفهوم الحياة ]
... رغم ماقيل منذ الأزل أن الأنسان بلا حياه ذكرى أنسان , ورغم كل التجارب
البشريه في الحفاظ والتمسك بالحياه ؛ فأنه وبحسب ما ستنتجته أن الحياه
غاية وهدف يسعى كل شخص على الوجود أن يحققه , ولكن تختلف اساليب
التحقيق أختلافا ً كبيرا ً بين ابناء البشر ؛ فمنهم من يفهم حياته وعلى ذلك
يستطيع تحقيق أغلب مايتمناه لكتمال متطلبات الحياه ؛ والبقية الأخرى و هم
الذين يكون كل سعيهم وتفكيرهم في أستيعاب مافاتهم من ذكريات
قاسيه , مازالت تؤثر فيهم وعلى ذلك هم يضيعون حياتهم على اهون
العثرات , وحينها تمتلئ حياتهم بالنواقص والفراغ , ممايؤدي إلى
حياة لاقيمة لها .
إن الحياة وطن وكون , وامل بأشراقة كل يوم شمسا ًجديدة , ومازال الأنسان
بحاجة ماسه إلى طريق مستقيم يقّصر عليه المسافات , ويوصله إلى أعلى
الرؤى البعيدة المتأمل تحقيقها , ولكن ولصعوبة الأختيار دون عودة , يكون
الأنسان على شفى حفرة من المجهول , وهنا يكون قدره المكتوب
يقرر صحة أختياره لطريقه , أما طريق مزروع بالورود كله سعاده وكله
أحلام محققه .
او يكون طريق مزروع بالأشواك كله تعاسة كله اوهام مقلقه .