أولا سلمت يداك صديقي على هذا النور الأبداعي المتوهج
ليبوح قلمي بأسرار قلبي
تعودت أن يأتي المساء لأوراقي
تعودت أن اكتب في المساء حينما تنام ألمدينه
وتستيقظ مدني المسحورة
وأي ٌ من ذاك الرقي طرزته ُ يا قصر الأحزان في
نطقي ... اوا تلوم نطقي لو عجز لساني ان
يخرج من بحر كلماتك العدب ُ
هنا يحلو للحزن ان يفتخر
وهنا قلمي كاد ان ينفجر
دمت سيدي بالخير ودام احساسك بعيدا عن الحزن