ألسنة اللهب مابالها اليوم !!!!!
هكذا تحرقني ابعد النيران
وهنا ً على وهن
وصندوق احزاني الخشبي
مازال مغلق بأقفال الأحزان
تخيم على سفوح جفوني
قوافل دموع لا تحمل
سوى امراضا سقام
وتتبعثر بين إلسنة تلك اللهب
انشودة جحيميه مازالت
تعذب ابتساماتي
الآن وأحيانا
للعذاب في عقائدي طقوس
و يا هي من طقوس
عندما تظن انك ابتسمت
فعلم انك قد كفرت
وما جزاء الأبتسامة في عباداتي
غير الحريق في جهنم الأحزان
ألسنة اللهب مابالها اليوم تطاولت على لساني !!!
*