. . .
بِ لَحظة الودآع .. ،
غرستُ أهدَآبي بِ يمينَهُ حَد الشبعْ . تحت ظِل عجبَهُ
مِن فَعلَتي ! أكملتُ التفسير بِ . :
اولـاً : سَ أكون بِ وهلةِ الغيابِ جَآفة فمآ تبقى مِنك
يروي بقيتي .
ثانياً : كُنْت وَ سَ أكونْ متيمَةً بِكَ حتَى بِ مفرَقِ زآويَةِ
رَحيلك فَ ماتبقى مِنْك "دفءٌ ليّ " ..
وَ أخيراً : لـستُ الآ أنثَى متمَرِدةٌ تهوى الفِرآقَ !! ..
. . .