أصبح عديم الإحساس...وحيداً...ولو كان محاطاً بالأناس...شارد الذهن ...ضائع
الذات...لا يُسمَع من فيهِ سوى هلوسات...لعلها نداءً لنفسه ...أو بحثاً عن ذاته..التي
أضاعها...أين لا يذكر....لربما دفنها في مقبرة الزمان...يعود بذهنه الشارد –تسبقه قدميه- إلى ذلك المكان الذي فيه كان..
يسمو اختي ع الرووووووعة
تقبلي مروري