ادمنت احزاني فصرت اخاف ان لا احزن وطعنت الالاف من المرات فصرت اخاف ان لا اطعن
اعذروني اذا اقلقتكم يا رفاقي ولكن هكذا هي حياتي ...
ماهي الا غابة من الغربان يملئوها الضجيج والانين ويقتل فيها كبريائي ويستثير عنفواني
والسواد يلفني من كل اتجاه فبأي كلمات اعبر وباي صرخات ...
فقلمي والله اوشك ان يجف من كثرة البكاء وكلمااتي ترقص حزنا على الاوراق..