
طمنيني إتحسن المستوى؟؟
شكلني من وراكي رح أبلش أكتب الديوان رقم (1)

بيضاء صفحتي
يزينها إسمها
تلك
التي على خدها راحتي
وتبحث عن غيرها
يائسة
تحدق في مقلتي
تطيل النظر فيها
ليتها تسألني
أو تقتلني
تباعدت شفتاها
أنار بصيص من الأمل
لم يلبث
لينطفئ
وتنطفئ أحلامي
أحلامي الوردية
بالوصول إليها
أحلام الطفل الصغير
الذي يفهم أمه ولا يستطيع إخبارها بذلك
إلا بابتسامة حزن أو بكاء
أبحث لحد لهذا العناء
فلابد أن ينتهي
أو أنتهي ..
معكٍ ..
وهذا المســــــــــاء ..

وينك من زمان
عنجد بشعر براحة نفسية لما أكتب هيك حكي assoomsad
