عيون الحزن
قصيدتك بتجنننننن بس مكانها مو هون :face (23):
انه ذاك الشاب الذي دعسته بسيارتي
ودفته قرب الشلال
انه انت ..
ونظراته تعبر كياني .. تخترقني لتمزّق أفكاري
شتات عابر ومقيم
أحببته وقتلته ...
يا ويلي من عيناه
ويلي من نفسي
ومن ذنب ما كان لي فيه اختيار
خياله جسد حقيقي وصوته ..
غريب لا افهمه
كيف اختارني من بين كل الناس
كيف ...
وبعد لحظات من الصمت مرت كأنها سنوات
قلت له ؟
كيف ؟ انتَ ميت ؟
فضحك تلك الضحكة الشريرة ..
وقال ..