احبك ... أسرَرتُ بها لمكنونِ الصدفاتِ حتى تفتحَت ...
ناشَدتُ بها امواج البحارِ حتى هدأَت ...
أحبك ... سافَرتُ بها دروبَ الشوقِ حتى رُويَت ...
غذيّتُ بها دماءَ القلب حتى سُكِبَت ...
هذه الاحرف حركت الشجون الصامت
الذي يعانق ذاك المساء على شاطى وردي
كنا نزف به اصوات الاصداف ذات يوم
لله دركِ