(في ذمة الله)
كلمة تقال عندما يموت شخص ما، فيقول أنه انتقل إلى ذمة الله، أو هو في ذمة الله. ولا يحق لنا بحال أن نصف الله تعالى بشيء إلا إذا وصف به نفسه، أو وصفه به رسول صلى الله عليه وسلم. فصفاته توقيفية.
[[[قولهم في حق المتوفَّى: في ذمة الله، فطرداً لقاعدة التوقيف فلا يطلق هذا اللفظ، ولا يستعمل. والله أعلم. ]]] معجم المناهي اللفظية.