قد تمنكنت مني الدنيا بقسوتها وأجبرتني على إنزال أعبائي وهمومي وجروحي على هيئة دموع.
ولكن بعد أستفادتي من قصص عديده لزملاء..
وبعد قبولي بعدد من النصائح الأخويه..
تأكدت مدى حقارت هذه الدنيا إذا كنا ننظر اليها من منظور الحزن والحياه البائسة..
وعرفت غلاة دمعتي علي..
فليش أخرجها على شئ تافه وكما قلتي أصبح الجرح القديم دافع لي للإنطلاق بقوه في وجه قساوة الدنيا..
وأنا أدعوا كل من أستسهل دمعته على نفسه أن يقرأ هذا الموضوع ويستفيد منه..
الف شكر الك اسيل .. وتقبلي مروري ..