من القواعد التي تبني فن الحوار في الإسلام .........
....خاطب الناس على قدر عقولهم
....نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن التشدق في الحديث
[/size]
ومن هاتان القاعدتان رأيي
أظن أن التحدث بأكثر من لغة له وجهان ::
1- في مجالس العامة حيث هناك الكثير من العقليات و القدرات المتباينة .....
أرى انه لا داعي للتحدث بلغات شتى وذلك حتى .....
أ - يسهل الفهم على الآخرين وتصل لهم المعلومة بدون عناء ويستطيعو مناقشتك فيها
ب- حتى لا يفهمك الناس خطأ : فقد يظنون أنك تتكبر وتتعالى بعلمك عليهم وبهذا يكرهون اسلوبك ولن يطيقو منك كلمة واحدة
2- في مجالس العلماء أو الاشخاص الذين من نوعيتك الذين يتحدثون بنفس لغاتك وأسلوبك :
وهنا تستطيع التحدث كما تشاء فهم قريبون من عقلك
*بشرط أن لا يكون في هذا المجلس أشخاص من غير نوعيتكم ( عادييون )
[size=6]وشكراً لكي دوللي على طرح هذا الموضوع