افتنها البكاء وافتنتني معها
لتستقر في مقلتي دمع مغروور
يابى الخروج يعارض الوجود في ضل
عشقها المجنون
سابحث اما عن عذابي لاجد
مفتن الدموع
كما فتنها الدموع وانهى مرحلة
لاوجود
يسلموووو مارشيلووو على هالابداع الاكثر من رائع
سلمت يداك خيووووووو
تقبل مروري البسيط على قلمك الجميل