في زوايا البيت المضلمة عند حدود النسيان خلف حفاف العمر اجلس وحيدا قرب مدفأتي اللعينة اللتي يكاد ينال منها ذلك الصدأ اوراقي الخشبية تحن لقلمي الحديدي ولكن تشح في ذلك الوقت عليه الفكر ولكن اصر على ان اكتب وان اكتب وان اكتب كي املأ اوراق جدران بيتي من تفاهاتي اللتي لا تعجب الناس
بس بيكفيني اني بنسرها بمنتداكم وفي موضوع احلام بالذات
اهداء لكل صبية صادقة في منتديات شباب وصبايا الاردن
تقبليني ست احلام مروري
اخاكي الشاعر الاردني