الحمد لله
هذا يعني أننانملك اليورانيوم إن شاء الله نستفيد منه
لكن الخوف من :::
أن تقوم الشركات المستخرجة للمعادن النافعة بآخذ حصة أكبر من النصف أو تساويه من المواد المستخرجة ، وهذا سيضر بنا
كما أننا نتخوف من خطر التلوث الأشعاعي الناجم عن اليورانيم وتخصيباته أو حتى آثاره
كلى كل حال
نتوكل على الله ونواكب شعوب العالم باستخراج اليورانيوم وتخصيبه وفي هذه الحاله لن نعود بحاجة للنفط أو الصخر الزيتي
مشكور على الخبر