نآ لستٌ مبدعاً بفـٍـٍـٍـٍـٍـٍـٍـٍـٍـٍـٍنّ الغــــــــــرِورِ وِالكـــبريآء
لأنيَّ مجرِد آنسانُ منَّ طينُ وٍِ ماءُ وِ مصيرِيُ للفناءُ ...
ولكنُ ثقُ تمآماً اذآ حآوِلتُ آنَّ تنظرِ ليُ نظرِةُ كبرِياُء...
ستجـــــــــــدُ امامكٌ شموِخيٌُ وِصلٌ لحدُ آلسماءُ