صوتك ، ضحكاتك ، آحساسك
حديثك ، إستفزازك لي .!
كلها أشياء تُشعرني : ب أني أتنفس
تخيل ، لو إفتقدتك
وشحّ عليّ آلهواء ب نفسه وآختنقت ب غيابك
فما هو آلسبيل
. . . . ل آتنفسك من جديد .؟
أعدك :
آن بآغتني آلغياب وخطفك مني يوماً .!
س آجمع " وسط صدري " هواء حنيني إليك
ولن أزفره إلا وسط صدرك
. . . . . حين آللقاء بكَ ( )