كبر 25 عملية احتيال علمي في التاريخ !
19
The Nacirema
ناكيريما
كان هذا عنوان ورقة أعدها هوراس ماينر في منتصف تسعينيات القرن الماضي، تناولت هذه الورقة قبيلة أمريكية شمالية مغمورة كان أفرادها مهووسين بنظافة الفم. قد يبدو هذا أمرًا عاديًا، إلا أنه قد تبين لاحقًا أن النص لم يكن سوى مجرد فبركات مستقاة من تقارير أكاديمية أنثروبولجية أخرى.
لك أن تقرأ ناكيريما Nacirema من اليمين إلى اليسار، لتكتشف أنها ليست سوى عبارة American (أمريكي)، أما الطقس الذي كان يصفه ماينر، فلم يكن شيئًا سوى تنظيف الأسنان بالفرشاة.
18
Jan Hendrik Schon
جان هندريك شون
وهو فيزيائي ألماني، غازل شون أضواء الشهرة بعد سلسلة من الفتوحات العلمية التي حققها في مجال أبحاث أشباه الموصلات. ولكن سرعان ما لاحظ زملاؤه وجود تفاوتات في بياناته. تبين مؤخرًا أن شون كان قد اختلق تجاربه كلها تقريبًا في واحدة من أكبر عمليات الاحتيال التي شهدها الوسط العلمي خلال الخمسين سنة الأخيرة.
17
The Lying Stones
الأحجار الكاذبة
في سنة 1726، اكتشف يوهان بيرينجر أحافير محفوظة بشكل جيد تعود لسحالي وطيور وعناكب. وبعد أن قام بنشر عدة مقالات في هذا الشأن، تبين لاحقًا أن بعض زملائه الحاقدين كانوا قد قاموا بوضع هذه القطع في طريقه بهدف تشويه سمعته.
تقول الأسطورة إن بيرينجر قد أنفق ثروته كلها في سبيل استعادة كتبه التي كان قد قام بنشرها.
The Nacirema
ناكيريما
كان هذا عنوان ورقة أعدها هوراس ماينر في منتصف تسعينيات القرن الماضي، تناولت هذه الورقة قبيلة أمريكية شمالية مغمورة كان أفرادها مهووسين بنظافة الفم. قد يبدو هذا أمرًا عاديًا، إلا أنه قد تبين لاحقًا أن النص لم يكن سوى مجرد فبركات مستقاة من تقارير أكاديمية أنثروبولجية أخرى.
لك أن تقرأ ناكيريما Nacirema من اليمين إلى اليسار، لتكتشف أنها ليست سوى عبارة American (أمريكي)، أما الطقس الذي كان يصفه ماينر، فلم يكن شيئًا سوى تنظيف الأسنان بالفرشاة.
18
Jan Hendrik Schon
جان هندريك شون
وهو فيزيائي ألماني، غازل شون أضواء الشهرة بعد سلسلة من الفتوحات العلمية التي حققها في مجال أبحاث أشباه الموصلات. ولكن سرعان ما لاحظ زملاؤه وجود تفاوتات في بياناته. تبين مؤخرًا أن شون كان قد اختلق تجاربه كلها تقريبًا في واحدة من أكبر عمليات الاحتيال التي شهدها الوسط العلمي خلال الخمسين سنة الأخيرة.
17
The Lying Stones
الأحجار الكاذبة
في سنة 1726، اكتشف يوهان بيرينجر أحافير محفوظة بشكل جيد تعود لسحالي وطيور وعناكب. وبعد أن قام بنشر عدة مقالات في هذا الشأن، تبين لاحقًا أن بعض زملائه الحاقدين كانوا قد قاموا بوضع هذه القطع في طريقه بهدف تشويه سمعته.
تقول الأسطورة إن بيرينجر قد أنفق ثروته كلها في سبيل استعادة كتبه التي كان قد قام بنشرها.