في أحدِ الأيام
اقتمصتُ شخصيةَ رجُلٍ كنتُ أعرفُ سلفًا
أنها لنْ تنجحَ معيِ
و لكنَ
عِناديَ الذي لا يُفارقنيِ أجبرنيِ عليهَا
فكانتِ النتيجةُ أنْ حطمتُ ذاكَ الشعورَ
في قلبِ أحدهمْ
و المصيبةُ
أني لا أجدُ حلاً لإنهاءِ هذا الأمرِ
لا على طريقتيِ التي بدأتُ فيهَا ولا أُتقِنهَا
و لا على طريقتهِ التي جذبتُ نفسي اليهَا
عنادًا في شخصيتي المتهورة ..