منثورة قافيتي هذا المساء على شبابيك الشوق لآطياف سماوية,,,,,
أكتبها بكفي جلنار,,,,وأصابع عقد عليها زهر الرمان,,,,
ففي صدري سكنت مواكب القوافي ,,,,
تشاكسني وأشاكسها ,,,,,
فتصب الدفء في قلبي,,,,
لتشطرني نصفين:
نصف متصوّف يحطّ كالفراشات على جبين ماء الحياة,,,
ونصف عاشق حدّ الإثم ولايريد النجاة,,,
منثورة قافيتي هذا المساء
كحبات لؤلؤ طال نضوجها في عينيّ,,,
فسالت أنهارا على خدي,,,,,