اعتذرُ لكِ
لكلِ قاعدةٍ شواذ
و أنا الشاذُ في هذه القاعدة
لا أستطيعُ أنْ أغيرَ من طبيعتي
و لا أريدٌ أن تنتهينَ عند قلبٍ لا يعرف معنى العاطفةِ في حياتهِ
ليسَ تكبرًا و لا غرورًا ولا تلاعبًا
و لكنْ هكذا أنا
أملكُ اللامبالاةَ في أمرٍ يعتبرٌ غريزةً عند البشرْ .