لا جَدِيْدْ فِـيْ حَيَآتُي,,,
غِيَرْ إِنِّيْ اقتَنَعَتِ أَكْثَرْ,,
بِأَنْ الْرِّضَآ بّــ الْقَضَآءِ وُ الْقَدَرْ,, يَلْزَمِهُ الْصَبَّرْ,,
... وَ انْ التَّوَكُّلِ عَلَىَ الْلَّهِ سُبْحَانَهُ وَ تَعَالَىْ هُوَ الْامَانُ الْحَقِيقِيَّ,,
وَ انْ رِضَىً الله سبحانه وتعالى,,,,
هُوَ يُعْطِيَ لِهَذِهِ الْحَيَاةُ الْمَعْنَىْ الْحَقِيقِيِّ لِلْسَّعَادِة